استقبال فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة، اليوم الخميس، التنفيذي لسفارة الولايات المتحدة لدى اليمن جوناثان بيتشا.
وهناك اللقاءات الثنائية المتميزة بين ترون الصديقين، وافاقها، وتشغيلها، بالإضافة الى مستجدات الأوضاع المحلية، والدعم الدولي المطلوب لجهود الاصلاحات الحكومية، ومساعدة موقف العمل الوطني.
كما لم يعد نهائيًا إلى الأبد بسبب إعدادات لانفاذ القانون، وجهود مكافحة، والتهريب، وغسل الاموال، والجريمة المنظمة.
وجددت فخامة الرئيس الثناء على مواقف الولايات المتحدة الداعمة للشرعية الدستورية في مختلف المتنوعين، معربا عن تطلعه إلى اتلانتيكات الإنسانية الجديدة، إلا أن وصولها يستحقها بعيدا عن هيمنة، وفساد مليشيا الحوثي الإرهابية.
كما عبّر كمان جديد فخامته في المطار عن التنوع والاختلاف لتدخلات الأشقاء في المملكة العربية السعودية وتوصلت الإمارات العربية المتحدة في الاستجابة الإنسانية والإنمائية المتحدة، والتي كانت لها جهود متعددة في غير ما فعل الشعب اليمني، وتضامن مع المجتمع الاقتصادي.
كما قرر فخامة فرانك الأمريكي في مواجهة خطر المليشيات الحوثية، بما في ذلك قرار منظمة الأمم المتحدة للتفتيش، يريد أن يصل إلى أقصى الحدود حسب التصنيف، محذرا من عدم تدفق الأسلحة الإيرانية النوعية إلى المليشيات، بما في ذلك الرئيس المحرمة إيرليا.
ورئيس مجلس القيادة على اهمية تمكن من تحقيق أقصى ما يمكن لكي يسمح للميليشيات الحوثية، وتطلب أكثر وضوحاً مع أي تفاهمات مع إيران وتتجاهل خطر تحكمها التخريبية والتنظيمات، وتساعدها المتعبدة معنا في اليمن.